النور لخدمات الكمبيوتر والشبكات
أهلا ومرحبا بك زائرنا الكريم ندعوك للتسجيل فى المنتدى لكى تتمكن من رؤية الروابط فى منتدانا وشكراااااااااااا لك على زيارة منتدى النور
النور لخدمات الكمبيوتر والشبكات
أهلا ومرحبا بك زائرنا الكريم ندعوك للتسجيل فى المنتدى لكى تتمكن من رؤية الروابط فى منتدانا وشكراااااااااااا لك على زيارة منتدى النور
النور لخدمات الكمبيوتر والشبكات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

النور لخدمات الكمبيوتر والشبكات

أهلا ومرحبا بكم
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ما أروعها ! .. وما أعظمها ! .. وما أصفاها ! ..

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
joker.eg
مدير المنتدى
joker.eg


عدد المساهمات : 750
تاريخ التسجيل : 24/11/2010
الموقع : https://alnur.yoo7.com

ما أروعها ! .. وما أعظمها ! .. وما أصفاها ! .. Empty
مُساهمةموضوع: ما أروعها ! .. وما أعظمها ! .. وما أصفاها ! ..   ما أروعها ! .. وما أعظمها ! .. وما أصفاها ! .. Emptyالثلاثاء ديسمبر 14, 2010 5:44 am

أروعها, أصفاها, أعظمها

ما أروعها ! .. وما أعظمها ! .. وما أصفاها ! ..

ما أروعها ! .. وما أعظمها ! .. وما أصفاها ! ..






الســـــــلام عليكــــم ورحمــــة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين




يقول الله تبارك وتعالى " فألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخواناً "



هي نعمة وما أعظمها من نعمة .. وما أكبرها من نعمة .. نعمة لن نؤدي حق شكرها ولو تمرغت جباهنا في التراب شكرا لربنا وخالقنا المنان الوهاب .





هي الأخوة في الله


ماأجمل أن تعيش الحياة بين أهلك وإخوانك وأصدقائك وأحبائك ،، بل وما أجملأن تُرزق من كل هؤلاء بصفيّ وأخ و خليل يؤنسك وتؤنسه .. يفهمك وتفهمه ..ينصحك وتنصحه .. يأخذ بيدك إذا وقعت ويُرشدك

تراه معك في الرخاء والبلاء .. يملك قلبا صافيا .. وروحا طيبة .. منبعها حبه وأخوته لك في الله .



قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : عليك بإخوان الصدق فإنهم زينة في الرخاء وعُدة في البلاء.





ولما كانت الأخوة في الله امتزاج روح بروح ،و تصافح قلب مع قلب … ولما كانت صفة ممزوجه

بالإيمان ، مقرونة بالتقوى فقد جعل الله لها من الكرامة والفضل و علوالمنزلة … ما يدفع المسلمين إلى استشراقها ، و الحرص عليها ، والسير فيرياضها ، والتنسم من عبيرها.



فعن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إنمن عباد الله لأناسا ما هم أنبياء ولا شهداء يغبطهم الأنبياء و الشهداءبمكانتهم من الله .فقالوا: يا رسول الله تخبرنا من هم ؟ قال : قوم تحابوابينهم على غير أرحام بينهم ، ولا أموال يتعاطونها ، فوالله إن وجوههم لنور، وإنهم لعلى نور ، لا يخافون إذا خاف الناس ولا يحزنوا إذا حزنوا ، ثمقرأ : ( ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم و لا هم يحزنون).





هل نظرتم إلى المعنى المضــــيء في هذا الحديث ؟؟ انظروا



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
انظروا إلى علو مكانة الأنبياء في الجنة وكرامة الشهيد عند الله .. كلهؤلاء على الرغم من سمو قدرهم إلا أنهم يغبطون المتآخين في الله ..المتحابين في الله على مكانتهم عند الله.. سبحانك ربي ما أكرمك !!



و قال أبو إدريس الخولاني لمعاذ: إني أحبك في الله ، قال : أبشر ثم أبشرفإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ( ينصب لطائفة من الناسكراسي حول العرش يوم القيامة ، وجوههم كالقمر ليلة البدر ، يفزع الناس وهم لا يفزعون ويخاف الناس و هم لا يخافون و هم أولياء الله الذين لا خوفعليهم و لا هم يحزنون ، فقيل من هم يا رسول الله ؟ قال: هم المتحابون فيالله تعالى).



يا الله .... ما أعظمها من نعمة !!





انتظروا لم ننتهي من الكرامات بعد ،، انظروا ما أعظم هذه الكرامه .. انظروا :



عن أبي هريرة رضي الله عنه قال عن النبي صلى الله عليه و سلم قال : أنرجلا زار أخا له في قرية أخرى فأرصد الله تعالى على مرصدته ملكا فلما أتىعليه قال: أين تريد ؟ قال: أريد أخا لي في هذه القرية ، فقال: هل لك عليهمن نعمة تربّها عليه ؟ فقال : لا ،، غير أني أحببته في الله تعالى ، فقالالملك: فإني رسول الله إليك بأن الله قد أحبك كما أحببته فيه


الله أكبر .. أبسبب شخص واحد أنال محبة الله !! الله أكبر .. يا لها من نعمة





أُحب إخوان صدق أناخوا ركابهم ببيوت الله ،، وعكفوا قلوبهم على كتاب الله،، وأسبلوا دموعهم من خشية الله ،، ما زالوا إلى المعالي يتسابقون ،، وفيمصابيح الهداية يشرقون ،، سمو وارتقاء ،، وخلق ونقاء ومحبة تزداد في كللقاء .. ومنبع هذا كله الأخوة الصـــــــافية أساسها الحب في الله .



قال رجل لداوود الطائي : أوصني . فقال : اصحب أهل التقوى فإنهم أيسر أهل الدنيا عليك مؤونة وأكثرهم لك معونة



إنها نعمة الأخوة



يجعلها عمر بن الخطاب رضي الله عنه أثمن منحة ربانية للعبد من بعد نعمة الإسلام فيقول:



ما أعطي عبد بعد الإسلام خيرا من أخ صالح ، فإذا رأى أحدكم ودا من أخيه فليتمسك به


و يسميها التابعي مالك بن دينار "روح الدنيا" فيقول:



لم يبق من روح الدنيا الا ثلاثة:

لــقـــاء الإخــــــــــوان

و التهــــجــــــد بالقـــــرآن

و بيــــت خـــــال يـــذكــــر اللــــه فيـــه




يا له من دين لا تحده حدود الأرض ،، دين تقاربت فيه البلدان ،، والتقى الشمال بالـجنوب حتى تآلفت الأرواح وتصافحت القلوب ..



أبعد هذا كله أطيق المضي في الطريق وحيدا ؟؟!! لااااااا ثم لااااااا



سأظل أبحث عن خليل ومعين لي في ديني ودنياي ورفيقي في آخرتي .. يدي بيده.. والعهد عندي انا .. أن لا أتركها حتى نكون سويا تحت ظل عرش الله ..



فاللهم ارزقنا صحبة الصالحين .. ومرافقة خير الأنبياء والمرسلين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ما أروعها ! .. وما أعظمها ! .. وما أصفاها ! ..
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
النور لخدمات الكمبيوتر والشبكات :: إســـــــــــــــــــــــــــــلامــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــى :: قسم المرأة المسلمة-
انتقل الى: